شهد العالم منذ عام 1444 هـ تغيرات هيكلية وسلوكية شملت الحروب والصراعات واستغلال الأرض والكواكب والشمس والقمر مما ترتب عليه العديد من العمر والفقر والضياع فى الأرواح والثروات. وعلى مدى 27 مؤتمر للأمم المتحدة للبحث عن روشته لمنع آثار التغيرات المناخية والفضاء على الكرة الأرضية والتغير المناخى – لم تتوصل تلك المجهودات الأممية إلى حلول مثالية لتلك التحديات.
ولا زالت الدول فى حروب واستغلال وسلوكيات مرفوضة بمقياس الله
هذا الكتاب تأكيد على أن التغيرات المناخية هى من صنع الإنسان – ولا علاج إلا بالعودة إلى الإيمان بالله. ويستخدم الكتاب الفكر الإداري الاستراتيجى والاقتصاد الأخضر لضمان إرضاء الله والعودة إلى الإيمان المطلق لضمان إرضاء الله. .